الفرق بين التواصل وجهاً لوجه والتواصل عبر الإنترنت

إجابة معتمدة

الفرق بين التواصل وجهاً لوجه والتواصل عبر الإنترنت، الاتصال الشخصي أو الاتصال وجها لوجه، سواء كان شخصان أو مجموعتان متعارضتان من الأشخاص تجمعهم مكان وزمان، هو محادثة تجري بين طرفين بشريين، حيث يستقبل كل طرف الآخر بصريا، هذا الاتصال الشخصي وجها لوجه مفيد في زيادة التوازن البصري، ويخلق نوعا من الثقة بين الطرفين، مما يزيد الحجوزات والتكاليف، بدلا من الخوف من التواصل عبر البريد الإلكتروني، عبر الهاتف أو عبر أي واجهة رقمية أو واجهة أخرى.

الفرق بين التواصل وجهاً لوجه والتواصل عبر الإنترنت

وجدت دراسة تختبر فعالية الاتصال الكلاسيكي بين الأشخاص أنه في حالة التواصل بين الأشخاص، يفرز الدماغ مواد متشابهة ويعزز أنماط الاستجابة المشتركة بين الطرفين، لكن هذا التزامن العصبي يكون غائبا عند فقدان الاتصال بالعين، أثبتت الأبحاث أيضا أن هناك ميزة إضافية للتواصل وجها لوجه في الحماية والتعاطف والتفاهم الناتجة عن الاتصال المباشر والمحادثة المتزامنة بين الطرفين، والتي تفتقر إلى حد كبير في النص عند استخدام أدوات الاتصال الرقمية الأخرى.

الإجابة هي: التواصل وجهاً لوجه يحقق التواصل البصري ويساهم في بناء علاقات اجتماعية متينة وحقيقة، ويعتمد على تعابير الوجه والايماءات والحركات والاشارات، أما التواصل عبر الإنترنت فهو مهم في انجاز المعاملات بشكل اسرع واسهل، وهو مهم في العديد من المجالات مثل التعليم والعمل، وعلى الرغم من توفر تطبيقات التواصل الاجتماعي مثل الفيسبوك والانستغرام والتويتر وسناب شات الا انه لا يُساعد في تقوية العلاقات الاجتماعية.

الإجابة هي: التواصل وجهاً لوجه يحقق التواصل البصري ويساهم في بناء علاقات اجتماعية متينة وحقيقة، ويعتمد على تعابير الوجه والايماءات والحركات والاشارات، أما التواصل عبر الإنترنت فهو مهم في انجاز المعاملات بشكل اسرع واسهل، وهو مهم في العديد من المجالات مثل التعليم والعمل، وعلى الرغم من توفر تطبيقات التواصل الاجتماعي مثل الفيسبوك والانستغرام والتويتر وسناب شات الا انه لا يُساعد في تقوية العلاقات الاجتماعية.

الإجابة هي: التواصل وجهاً لوجه يحقق التواصل البصري ويساهم في بناء علاقات اجتماعية متينة وحقيقة، ويعتمد على تعابير الوجه والايماءات والحركات والاشارات، أما التواصل عبر الإنترنت فهو مهم في انجاز المعاملات بشكل اسرع واسهل، وهو مهم في العديد من المجالات مثل التعليم والعمل، وعلى الرغم من توفر تطبيقات التواصل الاجتماعي مثل الفيسبوك والانستغرام والتويتر وسناب شات الا انه لا يُساعد في تقوية العلاقات الاجتماعية.