ظاهرة تعاقب الليل والنهار

ظاهرة تعاقب الليل والنهار خلق الله سبحانه وتعالى كل شيء بنظام محكم فلا يخلف شيء موعده او نظامه فكل شيء يسير بحكم وارداة المولى عز وجل مثل المد والجزر فهذا من خلق الله ويحدث بارادته كذلك مرج البحر فلا يمكن لهما ان يلتقيا الا بأمر من الله عز وجل .

تعاقب الليل والنهار ظاهرة ألهية لا علاقة للانسان فيها فلا يمكن لليل ان يسبق النهار ولا ان يسبق النهار الليل حيث قال الله تعالى في اياته الكريمة (تولج الليل في النهار وتولج النعار في الليل وتخرج الميت من الحي وتخرج الحي من الميت وترزق من تشاء بغير حساب ) سورة ال عمران اية 27 ، وفي ذلك اعجاز علمي وهو ان تعاقب الليل والنهار ينتج عنه حركة دائرية وهو دوران الارض حول نفسها بشكل مستمر لذلك يوجد خط يفصل بين الليل والنهار  حيث تشرق الشمس على منتصف الكرة الارضية في النهار فيكون هذا الجانب اكثر دفئا واشراقا اما الجانب الاخر فيكون بارد ومعتم.

 وفي ذلك اعجاز علمي وهو ان تعاقب الليل والنهار ينتج عنه حركة دائرية وهو دوران الارض حول نفسها بشكل مستمر لذلك يوجد خط يفصل بين الليل والنهار  حيث تشرق الشمس على منتصف الكرة الارضية في النهار فيكون هذا الجانب اكثر دفئا واشراقا اما الجانب الاخر فيكون بارد ومعتم.

 وفي ذلك اعجاز علمي وهو ان تعاقب الليل والنهار ينتج عنه حركة دائرية وهو دوران الارض حول نفسها بشكل مستمر لذلك يوجد خط يفصل بين الليل والنهار  حيث تشرق الشمس على منتصف الكرة الارضية في النهار فيكون هذا الجانب اكثر دفئا واشراقا اما الجانب الاخر فيكون بارد ومعتم.