أبو طالب عم النبي رفض أن يستجيب لدعوته إلى الإسلام مع أنه يعلم صحة رسالته فعمله هذا يعتبر من كفر

إجابة معتمدة

أبو طالب عم النبي رفض أن يستجيب لدعوته إلى الإسلام مع أنه يعلم صحة رسالته فعمله هذا يعتبر من كفر. ولد رسول الله صلوات ربي عليه الحبيب وسلامه يتيماً، فتبناه جده ورعاه، وعمل على تربيته تربية سليمة، وأنشأه في البادية في بيت حليمة السعدية كما كان يفعل سادة العرب في الجاهلية. وبعد وفاة جده عبد المطلب قام عمه أبو طالب برعايته وتولي أموره، وبعدما كبر أشركه معه في التجارة والبيع.

أبو طالب عم النبي رفض أن يستجيب لدعوته إلى الإسلام مع أنه يعلم صحة رسالته فعمله هذا يعتبر من كفر

كان أبو طالب نصيراً لرسول الله صل الله عليه وسلم ونعم السند، ولم يترك النبي بمفرده، بل بقي عوناً له ولم يتركه حتى بعد البعثة وبعد نزول الوحي عليه. وبالرغم من ذلك لم يسلم ولم يتبع دين الإسلام لكنه لم يسمح بأن تطغى قريش على محمد صلوات الله عليه. وهنا يكون جواب هذا السؤال:

  • يعتبر من كفر الاستكبار وكفر الإباء.

أبو طالب عم النبي رفض أن يستجيب لدعوته إلى الإسلام مع أنه يعلم صحة رسالته فعمله هذا يعتبر من كفر

يعتبر من كفر الاستكبار وكفر الإباء.