صاحب الحق في القصاص، أو الدية، أو العفو

صاحب الحق في القصاص، أو الدية، أو العفو، خلق الله الإنسان في أحسن صورة وكرمه عن باقي المخلوقات بالعقل البشري الذي يعمل على التفكير والإستدراك، حرم الله دم المسلم على المسلم مهما كان السبب، التشريعات السماوية أكدت على إحترام حياة الإنسان في كل الاماكن وفي كافة الظروف ضد أي إعتداء عليه مناي شخص أو جماعة أخرى، فقد شرع الله عز وجل القصاص الذي يأتي بالحق لكل من حدث له أي إعتداء، قصة قابيل وهابيل كانت أول حالات القتل ومنها شرعت الديانات السماوية مبدأ القصاص، سطور المقال ستقدم الإجابة على سؤال صاحب الحق في القصاص، أو الدية، أو العفو.

الأديان السماوية الثلاثة التوارة والإنجيل والقران شرعت نصت على مبدأ القصاص ورد الحقوق لأهلها، القصاص يعرف بأنه الإقتصاص بالأثر، بمعنى أن من قتل شخص عامداً متعمداً يقتل بنفس الكيفية، القصاص هو أخذ الحساب، يعتبر هذا من أهم الأسئلة المطروحة على مواقع التعليم الإلكترونية.

• السؤال: صاحب الحق في القصاص، أو الدية، أو العفو

• الإجابة: ورثة المقتول من ذكر أو أنثي.

• السؤال: صاحب الحق في القصاص، أو الدية، أو العفو

• الإجابة: ورثة المقتول من ذكر أو أنثي.