قال تعالى:"ولقد بعثنا في كل أمة رسولا أن اعبدو الله واجتبوا الطاغوت" على أي شيء تدل هذه الأية

قال تعالى:"ولقد بعثنا في كل أمة رسولا أن اعبدو الله واجتبوا الطاغوت" على أي شيء تدل هذه الأية،يخبرنا الله تعالى في هذه الأية الكريمة أنه ما من أمة متقدمة أو متأخرة إلا وبعث فيها رسولا، وكل البشرية متفقة على دين واحد، وهو عبادة الله وحده لا شريك له، أرسل الله رسله ليدعو إلى الناس إلى عبادة الله وحده لاشريك له وأول مايدعوهم إلى توحيد الله فإذا تم ذلك دعوهم إلى باقي العبادات وكان الرسول "صلى الله عليه وسلم" يدرج بالدعوة للناس ، فيبدأ في الأهم فالمهم والتوحيد هو أصل الإسلام ولا يصح بدونه زكاة ولا صلاة فالرسل يبلغون الدعوة ثم يكون مصير البشر من خلال قبولهم أو رفضهم للدعوة، واستقبل الكفار دعوة الرسل بالسخرية والاستهزاء والتكذيب والإصرار على كفرهم،قال تعالى:"وقال الملأ من قومه الذين كفروا وكذبوا بلقاء الآخرة وأترفناهم في الحياة الدنيا ما هذا إلا بشر مثلكم يأكل مما تأكلون منه ويشرب مما تشربون.

 ولئن أطعتم بشراً مثلكم إنكم إذا لخاسرون"، تدل الأية الكريمة على أن الكفار قابلوا الدعوة بالإستهزاء على الرسول الكريم وإتهامه بالسفاهة والكذب.،قال تعالى:"ولقد بعثنا في كل أمة رسولا أن اعبدو الله واجتبوا الطاغوت" على أي شيء تدل هذه الأية، الإجابة هي: تدل على وجوب البدء بالدعوة الى شهادة أن لا اله الا الله وان كل أمة بعث اليها رسولا يدعوهم للتوحيد بالله وعبادته

 ولئن أطعتم بشراً مثلكم إنكم إذا لخاسرون"، تدل الأية الكريمة على أن الكفار قابلوا الدعوة بالإستهزاء على الرسول الكريم وإتهامه بالسفاهة والكذب.،قال تعالى:"ولقد بعثنا في كل أمة رسولا أن اعبدو الله واجتبوا الطاغوت" على أي شيء تدل هذه الأية، الإجابة هي: تدل على وجوب البدء بالدعوة الى شهادة أن لا اله الا الله وان كل أمة بعث اليها رسولا يدعوهم للتوحيد بالله وعبادته

 ولئن أطعتم بشراً مثلكم إنكم إذا لخاسرون"، تدل الأية الكريمة على أن الكفار قابلوا الدعوة بالإستهزاء على الرسول الكريم وإتهامه بالسفاهة والكذب.،قال تعالى:"ولقد بعثنا في كل أمة رسولا أن اعبدو الله واجتبوا الطاغوت" على أي شيء تدل هذه الأية، الإجابة هي: تدل على وجوب البدء بالدعوة الى شهادة أن لا اله الا الله وان كل أمة بعث اليها رسولا يدعوهم للتوحيد بالله وعبادته