سبب نزول سورة الحاقة

سبب نزول سورة الحاقة، يتكون القرآن الكريم من مئة وأربعة عشر سورة، حيث أنّ هذه السور مُقسمة ما بين السور المكية والسور المدنية، حيث أنّ السور المكية هي تلك التي نَزُلت في مكة وضواحيها، بينما السور المدنية فهي التي نزلت في المدينة وضواحيها، والجدير بالذكر أنّ السور المكية بلغ عددها 82 سورة، بينما السور المدنية فقد بلغ عددها 20 سورة، وهناك أثنى عشر سورة مُقسمة آياتها ما بين السور المكية والمدنية، وإنّ سورة الحاقة هي واحدة من السور المكية.

يبلغ عدد آيات سورة الحاقة 52 آية، حيث أنّ ترتيبها في المصحف الشريف التاسع والستين، حيث أنّها موجودة في الجزء التاسع والعشرين، ويُعتبر اسم الحاقة واحد من أسماء يوم القيامة، حيث أنّه جاء فيها الكثير من المعلومات حول أهوال يوم القيامة، وأما عن سبب نزول سورة الحاقة فهو كالآتي:

• الإجابة:
• لم يرد هناك أي سبب رئيسي لنزول سورة الحاقة، ولكن يرى أهل العلم والتفسير من قوله تعالى : "وتعيها أذنٌ واعية" سبب نزول، حيث أنّه معنى هذه الآية هو: أُذنٌ حافظة تفهم ما تسمع من كلام الله – عز وجل- وتعقله، وقد وُرد عن المكحول أنّ النبي عندما قرأ هذه الآية نظر إلى علي وقال له: سألت الله أنّ يجعلها أُذنك.

• لم يرد هناك أي سبب رئيسي لنزول سورة الحاقة، ولكن يرى أهل العلم والتفسير من قوله تعالى : "وتعيها أذنٌ واعية" سبب نزول، حيث أنّه معنى هذه الآية هو: أُذنٌ حافظة تفهم ما تسمع من كلام الله – عز وجل- وتعقله، وقد وُرد عن المكحول أنّ النبي عندما قرأ هذه الآية نظر إلى علي وقال له: سألت الله أنّ يجعلها أُذنك.