قدرة الشخص على أداء واجباته، وتحمل نتائج أقواله، وأفعاله، وما ينتج عنها.

إجابة معتمدة

قدرة الشخص على أداء واجباته، وتحمل نتائج أقواله، وأفعاله، وما ينتج عنها. لقد خلق الله الإنسان وله العقل يستطيع عن طريقه التفكير والتدبر. لهذا فالإنسان مكلف بعقله، واجب عليه جميع الفرائض التي فرضها الله عز وجل، ما عدا من فقد عقله لسبب كالجنون أو المرض أو نحوه، فيسقط عنه التكليف. فالشخص مسؤول بالكامل عن تصرفاته، ومحاسب على افعاله في الدين وكذلك القانون، كما القول الذي ينطقه هو محاسب عليه دينياً وأخلاقياً وقانونياً.

قدرة الشخص على أداء واجباته، وتحمل نتائج أقواله، وأفعاله، وما ينتج عنها.

الشخص العاقل البالغ القادر صاحب العقل، لا عذر له لا شرعاً ولا مجتمعياً، ولا أخلاقياً في كل الأفعال والاقوال التي يكلف بها. فمن يسب ويشتم الآخرين سيحاسب عند الله لأنه ارتكب إثم، كما يمكن حسابه قانونياً بالسب والشتم والتشهير العلني. وهنا يجب ان يكون لدى الإنسان ذوق عام، ومسؤولية كاملة عن كل ما يصدر منه؛ ويكون هنا:

  • قدرة الشخص على أداء واجباته، وتحمل نتائج أقواله، وأفعاله، وما ينتج عنها. مسؤولية وذوق عام.

قدرة الشخص على أداء واجباته، وتحمل نتائج أقواله، وأفعاله، وما ينتج عنها. مسؤولية وذوق عام.