الوليد بن عبدالملك لقبه المؤرخون بلقب خامس الخلفاء الراشدين لانه صارعلى نهجهم في الخلافة

الوليد بن عبدالملك لقبه المؤرخون بلقب خامس الخلفاء الراشدين لأنه صار على نهجهم في الخلافة، تصف كثير من المصادر التاريخية الوليد بن عبد الملك، ورغم ذلك لا يتردد المؤرخون في القول إن فترة حكم الوليد هي أزهى عصور الدولة الأموية، لكن ذلك لم يكن بسببه وحده، بل بسبب والده الذي سهل له ولإخوته فترات حكمة، لكن ذلك لم يمنع الوليد من أي يوسع حدود الدولة الاسلامية لواحد من أقصى اتساعات الدولة الاسلامية في تاريخها.

تميز عصر الوليد كما عصر والدة بأنهما سمحا ظهور القادة العسكريين العظام من أمثال محمد بن القاسم الثقافي و موسى بن نصير و طارق بن زياد وعلى رأس أولئك الحجاج بن موسى الثقافي، وما يسجل للوليد أنه بنى الجامع الأموي في دمشق الذي كان يعد لقرون طويلة عجيبة من عجائب الدنيا، بسبب عمارته المتفوقة، الإجابة الصحيحة لهذا السؤال الذي بين يدينا هي: العبارة صحيحة.

العبارة صحيحة