حبس النفس عن محارم الله وعلى طاعته وعلى اقداره يسمى؟

إجابة معتمدة

حبس النفس عن محارم الله وعلى طاعته وعلى اقداره يسمى؟ ورد في كثير من الأحاديث النبوية الشريفة، كما ورد أيضا في آيات القرآن الكريم. الكثير من الأحاديث والآيات التي تحث الانسان على كسر النفس، وعدم اطاعة الهوى، لأن النفس دائما ما توسوس الى البشر بارتكاب المعاصي والبعد عن الخير، وارتكاب الذنوب، فبطبيعة الخلائق، ومن المعروف عنهم. أن النفس البشرية أمارة بالسوء، فربح من عصى نفسه بما تأمره به نفسه، وخاب من جرى ورائها وانبع هواه. نصل معكم هنا الى اجابة السؤال المطروح من قبلكم.

حبس النفس عن محارم الله وعلى طاعته وعلى اقداره يسمى؟

 بسم الله الرحمن الرحيم ( وَالَّذِينَ يَصِلُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ وَيَخَافُونَ سُوءَ الْحِسَابِ (21) وَالَّذِينَ صَبَرُوا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً وَيَدْرَءُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ أُولَٰئِكَ لَهُمْ عُقْبَى الدَّارِ (22) جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا وَمَن صَلَحَ مِنْ آبَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ ۖ وَالْمَلَائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِم مِّن كُلِّ بَابٍ (23) سَلَامٌ عَلَيْكُم بِمَا صَبَرْتُمْ ۚ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ )

فالإجابة على سؤالكم: الصبر.

 بسم الله الرحمن الرحيم ( وَالَّذِينَ يَصِلُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ وَيَخَافُونَ سُوءَ الْحِسَابِ (21) وَالَّذِينَ صَبَرُوا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً وَيَدْرَءُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ أُولَٰئِكَ لَهُمْ عُقْبَى الدَّارِ (22) جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا وَمَن صَلَحَ مِنْ آبَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ ۖ وَالْمَلَائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِم مِّن كُلِّ بَابٍ (23) سَلَامٌ عَلَيْكُم بِمَا صَبَرْتُمْ ۚ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ )

فالإجابة على سؤالكم: الصبر.