استشهد الخليفه عمر بن الخطاب في صلاة

إجابة معتمدة

استشهد الخليفه عمر بن الخطاب في صلاة، هو أبو حفص عمر بن الخطاب القرشي، يكنى بالفاروق لأنه كان دائما يفرق بين الحق والباطل، تولى الخلافة الراشدة بعد موت أبو بكر الصديق، ولد سنة 584 ميلادي في مكة المشرفة، وهو من العشرة المبشرين في الجنة، حقق انجازات كثيرة بعد توليه منصب الخلافة على المسلمين ومن أهمها أول من ابتدع التقويم الهجري، ووسع نطاق الدين الإسلامي في كثير من البلدان 

استشهد الخليفه عمر بن الخطاب في صلاة ان عمر  رضي الله  عنه يريد أن يصلي بالناس ( صلاة الفجر) ،وعند تكبيره جاءه الغلام ابو لؤلؤة المجوسي بطعته ثلاث طعنات في خنجرة وواحدة من الطعنات تحت سرته ، فأمسك عمر بن الخطاب بيد عبد الرحمن ابن عوف ليصلي بدلا منه وبعد ذلك نقلو الصحابة عمر الي بيته وعندما فاق من غيبته سأل عمر : أصلي بالناس فقالو نعم ، وعندما  سأل عمر بن الخطاب عن قاتله فاخبرهم به ، فقد قتل علي يد غير مسلم ، فوضعوه علي سرير الرسول صلي الله عليه وسلم،  وبعدها استأذن عمر من السيدة عائشة ان يُدفن مع النبي والصلاة عليه، وتوفي عمر في السنة 23 للهجرة وكان عمره 63 سنةالاجابة: صلاة الفجر الاجابة: صلاة الفجر