ما الحكمة من تأخير النصر عن المؤمنين

إجابة معتمدة

ما الحكمة من تأخير النصر عن المؤمنين ، ومن يملك النصر والقوة والعزة والمنعة الا الله؟ لكن لله حكمة في ذلك ، ولنا في سيرة رسولنا الكريم أسوة حسنة ، من البديهي لكل مسلم أن الله سبحانه وتعالى وهو العلي القدير قادر على أن ينصر المسلمين ن ويحيل الأرض ذهبا بين أيديهم ، لكنه الاختبار، قال تعالي (( أحسب الناس أن يقولوا امنا وهم لا يفتنون )).

ما الحكمة من تأخير النصر عن المؤمنين

فلا بد للنصر من صبر ولا بد للنجاح من صبر وابتلاء ، وذلك حتى تعلم أن النصر يحتاج الى جهد مع الدعاء ، لذلك قاتل الرسول بالسيف ولم يكتف بالدعاء فقط ن فحكمة تأخير النصر على المسلمين : حتى يعلمهم الصبر وحتى تتمايز صفوف المسلمين فيثبت من ثبت ويخنع من خنع ،وحتى يتقرب الناس الى الله فيدعونه ويستعينون بقوته وعونه ، كذلك لتهيئة المسلمين ايمانيا وبدنيا وعلميا لاستحقاق النصر حيث قال تعالى (( ان تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم)) فلا من شروط لاستحقاق النصر.

: حتى يعلمهم الصبر وحتى تتمايز صفوف المسلمين فيثبت من ثبت ويخنع من خنع ،وحتى يتقرب الناس الى الله فيدعونه ويستعينون بقوته وعونه ، كذلك لتهيئة المسلمين ايمانيا وبدنيا وعلميا لاستحقاق النصر حيث قال تعالى (( ان تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم)) فلا من شروط لاستحقاق النصر