حكم الشرك الأصغر هو

إجابة معتمدة

حكم الشرك الأصغر هو، خلقنا الله –سبحانه وتعالى- للعبادة التقرب منه، وقد أرسل الأنبياء والمرسلين من أجل أنّ يُخرج العباد من عبادة الأصنام والأوثان إلى عبادة الله –عز وجل-، وهناك عدد كبير من الأشخاص قد يقعوا في الشرك سواء بقصد أو بدون قصد، فمن الجدير بالذكر أنّ الشرك ينقسم إلى قسمين وهما: الشرك الأكبر والشرك الأصغر، فأما الشرك الأكبر فهو الذي يُخرج الإنسان من ملة الإسلام ويُخلد صاحبه في النار، بينما الشرك الأصغر فهو ما سنتعرف عليه بشكل مفصل في هذه المقالة.

حكم الشرك الأصغر هو

الشرك الأصغر واحد من أنواع الشرك ولا ينكر فيه الشخص وحدانية الله –سبحانه وتعالى-، كما أنّه لا يُخرج مقترفه من الملة، ولا يُحبط الأعمال التي يقوم بها الشخص، وله أنواع عديدة منها: الشرك القولي، والقلبي، والفعلي، ومن أبرز الأمثلة على الشرك القولي هو الحلف بغير الله –عز وجل-، بينما القلبي فمن أمثلته الرياء، وأبرز الأمثلة على الشرك الفعلي هو لبس التمائم، وأما عن حكم الشرك الأصغر هو:

  • الإجابة:
  • يُعتبر الشرك الأصغر من الكبائر، ولا يتنافى مع كمال التوحيد إنّما يُنقص منه، ولا يُخرج من الملة، كما أنّ صاحبه لا يُخلد في النار.

حكم الشرك الأصغر هو:

  • يُعتبر الشرك الأصغر من الكبائر، ولا يتنافى مع كمال التوحيد إنّما يُنقص منه، ولا يُخرج من الملة، كما أنّ صاحبه لا يُخلد في النار.
  • يُعتبر الشرك الأصغر من الكبائر، ولا يتنافى مع كمال التوحيد إنّما يُنقص منه، ولا يُخرج من الملة، كما أنّ صاحبه لا يُخلد في النار.