ولو أشركوا لحبط عنهم ما كانوا يعملون

إجابة معتمدة

ولو أشركوا لحبط عنهم ما كانوا يعملون، هذه أيه من آيات القران الكريم التي وردت في سورة الأنعام، ورقمها من بين الآيات ثمانية وثمانون، وهي أية تتكلم عن توحيد الله، وعدم الشرك به، وان تكون كل الأعمال التي يقوم بها البشر هي لخالص وجه الله عز وجل، وسوف نتعرف معكم على الشرح والتفسير لهذه الآية.

ولو أشركوا لحبط عنهم ما كانوا يعملون

قال الله تعالى في كتابة العزيز" ذَٰلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ ۚ وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُم مَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ" (88)، الهدى هو الهدى الذي هدى به الله تعالى الرسل واتوا به للمسلمين، حيث أصابوا به الدين الحق، حيث هدى الله هو التوفيق من الله ولطفه بالعباد، حيث الله يهدى نورة ولطفه لمن يشاء من العباد في هذه الأرض، وتفسير ولو أشركوا، ولو اشركوا الأنبياء لحبطت كل الاعمال التي قاموا بها سابقًا، حيث الله تعالى لا يقبل في الدنيا الشرك به بتاتًا.

الإجابة هي: عدم الشرك بالله أبدًا، وتحبط كل اعمالكم بعد الشرك به.

ولو أشركوا لحبط عنهم ما كانوا يعملون​​​​​​​؟
الإجابة هي: عدم الشرك بالله أبدًا، وتحبط كل اعمالكم بعد الشرك به.